تقدير حاجات أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين ومن في حکمهم بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل کمدخل لتحقيق الرضا الوظيفي لهم "کلية الآداب أنموذجاً"
إعداد
أ.م. د/ أسماء حسن عمران
أستاذ التخطيط الاجتماعي المساعد
کلية الخدمة الاجتماعية – جامعة حلوان
تقدير حاجات أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين ومن في حکمهم بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل کمدخل لتحقيق الرضا الوظيفي لهم "کلية الآداب أنموذجاً"
د. أسماء حسن عمران حسن أستاذ مساعد التخطيط الاجتماعي – کلية الخدمة الاجتماعية -جامعة حلوان.
الملخص:
الجامعات المکون الأساس للتعليم العالي، وعضو هيئة التدريس العمود الفقري والمنفذ الفعلي لسياسات الجامعات
ونجاحه يرتبط بعوامل کثيرة لذا هدفت هذه الدراسة إلى تحديد حاجات أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين وترتيب أولويات حاجاتهم وتحديد العلاقة بين درجة توفر حاجاتهم لتحقيق الرضا الوظيفي لهم.
طُبقت الدراسة على عينة عشوائية من أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين ومن في حکمهم بلغت (50) مفردة.
وتوصلت نتائج الدراسة إلى وجود علاقة طردية دالة احصائياً بين درجة توفر الحاجات وتحقيق الرضا الوظيفي
وجاء ترتيب اشباع الحاجات کالتالي (التدريسية – الاجتماعية – ثم البحثية بدرجة متباينة) ويرجع ذلک لعدم رضا الأعضاء بالشکل الکافي عن هذا البُعد.
الکلمات المفتاحية: تقدير الحاجات – الرضا الوظيفي - عضو هيئة التدريس المتعاقد.
Abstract:
Universities are the basic component of higher education, and the faculty member is the backbone and actual implementer of university policies
Its success is linked to many factors, so this study aimed to determine the needs of contracted faculty members, prioritize their needs, and determine the relationship between the degree of availability of their needs and achieving job satisfaction.
The study was applied to a random sample of contracted faculty members and their equivalents, amounting to (50) individuals.
The results of the study concluded that there is a statistically significant direct relationship between the degree of availability of needs and achieving job satisfaction
The order of satisfying the needs came as follows (teaching - social - then research, to a different degree), due to the members ’lack of satisfaction with enough of this dimension.
Key words: needs assessment - job satisfaction - contracted faculty member.
أولاً: مدخل لمشکلة الدراسة:
يشهد التعليم تغير وتطور سريع وعميق. إذ يلاحظ أن التغير والتطور في ازدياد عدد مؤسساته واتساع مسؤولياتها وتغير وتشعب أدوارها ودروب المعرفة التي تقدمها. (عبيد، 2014، ص 51)
کما تواجه مؤسسات التعليم العالي في الکثير من دول العالم العديد من التحديات والعقبات التي يتوجب من أجلها بذل المزيد من الجهد والعمل والتطوير وتجديد الأداء وزيادة فاعليتها من أجل تحقيق ما هو مطلوب منها، وما تحققه من أهداف مرجوة وزيادة قدرتها التنافسية والتي تساعد على تفوقها وتميزها عن غيرها. (حرب، 2018، ص 118)
کما تقوم مؤسسات التعليم العالي بتحقيق أهداف المجتمع المنشودة من خلال قيامها بأدوارها المتعلقة بتأهيل الکوادر البشرية، وبما أن الجامعات هي الأساس في إعداد الکوادر لتحمل المسئوليات نحو المجتمع مستقبلاً، فهي تقوم باستقطاب الکفاءات النادرة في مختلف التخصصات المطلوبة حتى تستطيع أن تؤتي دورها على أکمل وجه. (عبد القادر، 2012، ص 9)
والجامعة مؤسسة مجتمعية يقع على عاتقها واجبات في المجالات العلمية والتربوية والمهنية والتکنولوجية، وللجامعة وظائف أساسية أهمها الإعداد الأکاديمي والمهني والثقافي لطلابها ووظيفة البحث العلمي وکذلک المشارکة في خدمة البيئة وتطوير المجتمع وحل مشکلاته. (أحمد، 2011، ص 347)
ويعتبر عضو هيئة التدريس في مؤسسات التعليم العالي العنصر الفاعل والرئيس في جودة البرامج والأنشطة التعليمية ووجود عضو هيئة تدريس متميز ينعکس إيجاباً على الکفاءة الداخلية والخارجية للبرامج الأکاديمية وبالتالي على الجامعة، ولکي يکون تميز عضو هيئة التدريس مضموناً فإن هناک حاجة ماسة لتهيئة الدعائم والمقومات التي تمکن من الاستجابة والاستيعاب الکامل لحاجة المرحلة الحالية والمستقبلية، لذلک يعتبر رضا عضو هيئة التدريس المستمر من الأولويات التي ينبغي على إدارات الجامعات التمسک بها والمحافظة عليها. (عبيد، 2014، ص 52)
والرضا الوظيفي من أهم العوامل ذات التأثير الإيجابي نحو بذل المزيد من الجهود باتجاه تحسين وتطوير أداء أعضاء هيئة التدريس وبالتالي تطوير العملية التعليمية. (قشمر، 2019، ص 13)
حيث أکدت نتائج دراسة الجلابنة (2011) على أن مستوى الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس بجامعة فيلادلفيا متوسط، وضرورة إتاحة الفرصة لمشارکتهم الفاعلة في عملية اتخاذ القرارات التي تخص العملية التعليمية. (الجلابنة، 2011،
حيث يعد الرضا الوظيفي حالة من القناعة والقبول ناشئة عن تفاعل الفرد مع العمل نفسه ومع بيئة العمل وعن اشباع الحاجات والرغبات والطموحات ويؤدي هذا الشعور بالثقة في العمل والولاء والانتماء له وزيادة الفاعلية في الأداء والإنتاج لتحقيق أهداف العمل وغاياته. (أحمد، 2016، ص 41)
وانطلاقا من أهمية دور عضو هيئة التدريس، ومن أجل تحقيق أهداف الجامعات، وللارتقاء بمستوى خريجيها، ولتجويد انتاجهم العلمي، ولخدمة المجتمع، فلا بد من الاهتمام بسلامة عضو هيئة التدريس وصحته النفسية، واشباع حاجاته المختلفة، ليقوم بأداء المهام الموکلة إليه بتميز واقتدار، لذا جاءت الدراسة الحالية لتهتم بتقدير حاجات أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين کمدخل لتحقيق الرضا الوظيفي لهم.
ولتحديد مشکلة الدراسة حاولت الباحثة مناقشة الدراسات والبحوث السابقة التي اهتمت بمتغيرات الدراسة الحالية.
ثانيا: الدراسات السابقة:
1. الدراسات التي تناولت متغير " تقدير الحاجات "
1. دراسة " الجرواني " 2010:
استهدفت الدراسة تقدير حاجات أعضاء هيئة التدريس لضمان جودة الأداء بکلية الخدمة الاجتماعية جامعة حلوان من خلال تحديد حاجاتهم التدريسية والبحثية والجامعية والمجتمعية والذاتية، وتحديد الأهمية النسبية لتلک الحاجات والوصول إلى مقترح لإشباع تلک الحاجات وتوصلت الدراسة إلى أن ترتيب الحاجات تمثل في البحثية ثم الذاتية ثم التدريسية. (الجرواني، 2010، ص 1260)
2. دراسة "جونتي " Jonitu A. tlenry 2010
استهدفت الدراسة تحديد احتياجات وتحديات أعضاء هيئة التدريس الجدد في التعليم العالي وصنفت الدراسة الاحتياجات إلى أکاديمية ومهنية واجتماعية واعتمد الباحث على مجموعات المناقشة الجماعية البؤرية المرکزة وتوصلت الدراسة إلى أن أعضاء هيئة التدريس غير قادرين على أداء أدوارهم بسبب فشل التعليم لعالي في تحديد ومعالجة تحديات أعضاء هيئة التدريس وهذا يؤدي إلى العديد من الآثار السلبية وعلى العکس إذا حددت المؤسسات الاحتياجات والتحديات أثر ذلک على تطوير وتنفيذ البرامج التي تلبي احتياجاتهم. ( A.Jonitu . 2010. P 70)
3. دراسة " عبد الرحيم " 2014
استهدفت الدراسة الإجابة على التساؤلات التالية: ما الإجراءات التخطيطية التي يقوم بها الأخصائي الاجتماعي بمدارس التعليم الثانوي وما صعوبات استخدام أسلوب التخطيط في تنفيذ المهام المهنية للأخصائي الاجتماعي بالمدرسة، وما حاجات تنمية القدرات التخطيطية للأخصائي الاجتماعي، وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن هناک حاجات معرفية تدعم القرارات التخطيطية سواء بترتيب الأولويات وفقاً للعائد والتکلفة ومعارف مرتبطة. (عبد الرحيم،2014، ص99)
4. دراسة " الزنقلي " 2015
استهدفت الدراسة تطبيق تقدير الحاجات في الواقع التربوي المصري وتحديد کيفية إجراء هذه العملية کأساس للتخطيط التربوي وخلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج تمثلت في أن تقدير الحاجات في ميدان التخطيط التربوي هو عملية تحدي الفجوات بين النتائج الحالية أو الوضع الراهن وبين النتائج المرغوبة.
کما أنه توجد أربع مداخل لتقدير الحاجات: تقدير المعارف والمهارات وتحليل الوظيفة والمهمة وتقدير الحاجات القائم على الکفايات وتقدير الحاجات الاستراتيجية، کما أوصت الدراسة بضرورة القيام بأبحاث ودراسات مستفيضة لعملية تقدير الحاجات ونماذجها وبناء سياسات التعليم وخططه وقراراته المستقبلية على أساس النتائج الفعلية لعملية تقدير الحاجات. (الزنقلي ، 2015 ، ص 245)
5. دراسة شافي Shafaei 2017
استهدفت تقييم الاحتياجات التعليمية والتي بدورها خطوة هامة في تخطيط برامج تطوير أعضاء هيئة التدريس والتي تعزز جودة التعليم وترتيب هذه الاحتياجات حسب أولويتها، وتوصلت الدراسة إلى أن أهم الاحتياجات التعليمية تمثلت في طرق التدريس الحديثة ومهارات تطبيق تکنولوجيا المعلومات والاتصال في التعليم على رأس الأولويات. ( Shafaei. 2017. P 31 )
2. الدراسات التي تناولت متغير " الرضا الوظيفي "
6. دراسة عباس، ويونس 2010
استهدفت التعرف على استخدام الحوافز بأنواعها (المادية – المعنوية) في المستشفيات، والتعرف على مستوى الرضا الوظيفي للأطباء العاملين في تلک المستشفيات، والعلاقة التأثيرية بين الحوافز والرضا الوظيفي، وتوصلت الدراسة إلى أن الأجور التي تقدم للأطباء غير کافية وعدم وجود مکافآت للعمل الإضافي وأوصت الدراسة بضرورة تبني المنظمات استخدام الحوافز کونها عنصر مهم لاستقرار المنظمة ونظراً لما يؤدي إليه من زيادة في الإنتاج وکذلک تحقيق الرضا الوظيفي. (عباس وآخرون، 2010، ص 24)
7. دراسة عبد القادر 2012
استهدفت دراسة الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس غير السعوديين بفروع جامعة الطائف بالتطبيق على فرع الحزمة، وقد تمثلت محاور الدراسة في (بيئة العمل، والحوافز والبدلات، وإجراءات الترقية) وتوصلت الدراسة إلى أن هناک عدم رضا من معظم محاور الدراسة والتي تمثلت في عدم الرضا عن سياسات وإجراءات العمل کالسياسات الإدارية وساعات العمل واحتساب المؤهلات والخبرات العلمية عند تحديد الدرجات الوظيفية والرضا عن توفير فرص الترقية. (عبد القادر، 2012، ص 93)
8. دراسة محمد 2013
استهدفت التعرف على العلاقة بين الرضا الوظيفي والالتزام التنظيمي لأعضاء هيئة التدريس بکليات جامعة الزاوية بمدينة العجيلات ومن أهم النتائج التي توصلت إليها أن اتجاهات عينة الدراسة حول الرضا الوظيفي والالتزام التنظيمي السائد في الکليات محل الدراسة منخفض، بالإضافة إلى وجود أثر هام لمجالات الرضا الوظيفي (العلاقة مع الإدارة، ومع الزملاء، ومع الطلبة) في الالتزام التنظيمي. (محمد، 2013، ص 7)
9. دراسة بومنقار، وخلفه 2015
استهدفت التعرف على مظاهر الرضا عن العمل والتي تمثلت في زيادة الإنتاج ومستوى جودته، وقلة الفاقد من خامات ومستلزمات الإنتاج، وانخفاض معدلات الغياب وقلة الشکاوى وندرة الصراعات والمنازعات في مجال العمل وتوصلت الدراسة إلى أن الرضا الوظيفي شعور يکمن في وجدان الفرد وعلى الرغم من تعدد الدراسات التي تناولته إلا أنه يتبقى من الموضوعات التي تحتاج إلى التجديد في الطرح والمضمون. (بومنقار، وخلفه، 2015)
10. دراسة سليمان، 2019
استهدفت التعرف على مستوى الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس والأداء الإداري لدى عينة البحث التي تکونت من مجموعه من أعضاء الهيئة التعليمية ومعاونيهم وتوصلت الدراسة الى الضرورة والحاجة لشعور الأعضاء بالرضا الوظيفي لمواصلة العمل في الکلية ويرتبط الرضا بتحسين الأداء وتوصي الباحثة بضرورة اهتمام وزارة التعليم العالي بإعداد خطة شاملة للاهتمام بالرضا الوظيفي والأداء الإداري (سليمان، 2019، ص 153)
11. دراسة قشمر 2019
استهدفت قياس الرضا الوظيفي لدى أعضاء هيئة التدريس في الجامعات الفلسطينية والجزائرية دراسة مقارنة بين جامعتي الاستقلال والجزائر 2، وتوصلت الدراسة إلى عدم وجود فروق في نظرة أعضاء هيئة التدريس تجاه (المکافآت المالية – الإجراءات الإدارية – المناخ الأکاديمي - وسائل التدريس – الخدمات الاجتماعية - تقييم الأداء) حيث تبين رضا الأعضاء في الجامعات الفلسطينية أقل من الجامعات الجزائرية وقد اوصت الدراسة بضرورة اتخاذ حزمة إجراءات موضوعية ومقبولة في عملية التقييم. (قشمر، 2019، ص 12)
ومن خلال عرض الدراسات السابقة يمکن تحليلها والاستفادة منها فيما يلي:
1. بينت دراسة کلا من (قشمر، سليمان) بضرورة شعور أعضاء هيئة التدريس بالرضا الوظيفي لما له انعکاساً ايجابياً على أدائه وتطوره والذي يضمن بقاء الفرد جاداً ومثابراً في عمله.
2. اتفقت کلا من دراسة (الجرواني، جونتي ، شافي) على ضرورة اشبع حاجات أعضاء هيئة التدريس
وبناءاً على ما تم عرضة من معطيات نظرية ونتائج للدراسات السابقة يمکن تحديد مشکلة الدراسة في الوقوف على حاجات أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين ومن في حکمهم وعلاقتها بالرضا الوظيفي وتتبلور القضية الرئيسية للدراسة في:
ما حاجات عضو هيئة التدريس المتعاقد ومن في حکمه بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل والتي تُعد مدخلاً لتحقيق الرضا الوظيفي.
وينبثق من هذه القضية مجموعه من القضايا الفرعية:
3. ما الحاجات (التدريسية – البحثية – الاجتماعية) لعضو هيئة التدريس المتعاقد.
4. ما ترتيب أولويات حاجات عضو هيئة التدريس.
5. ما العلاقة بين اشباع الحاجات ودرجة الرضا الوظيفي لعضو هيئة التدريس المتعاقد.
ثالثاً: أهمية الدراسة
1. يُعد تقدير الحاجات من أهم العمليات التي يمکن من خلالها تحديد الفجوات بين الوضع الحالي والمرغوب وبيان أوجه القصور وکيفية المعالجة بشکل أفضل.
2. التمکن من إرساء معايير لبناء سياسات ووضع استراتيجيات وخطط من أجل اشباع الحاجات.
3. المشارکة في صنع قرارات أساسية رشيدة وسليمة وأکثر عقلانية ومبرره حول ما يجب القيام به مستقبلاً.
4. أعضاء الهيئة التدريسية العمود الفقري والمنفذ الفعلي لسياسات الجامعات التي يعملون بها ونجاح هذه الجامعات في توصيل رسالتها وتحقيق أهدافها ترتبط ارتباط مباشر بأدائهم بشکل رئيسي.
رابعاً: أهداف الدراسة
هدفت الدراسة الى تقدير حاجات أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين ومعاونيهم بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل کمدخل لتحقيق الرضا الوظيفي لهم، وذلک من خلال ما يلي:
1. تحديد حاجات أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين بجامعة الامام عبد الرحمن بن فيصل (الحاجات التدريسية-الحاجات البحثية-الحاجات الاجتماعية).
2. ترتيب ألوية الحاجات لأعضاء هيئة التدريس المتعاقدين.
3. تحديد درجة الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس المتعاقدين بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل.
4. دراسة العلاقة بين درجة توافر حاجات أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين بجامعة الامام عبد الرحمن بن فيصل والرضا الوظيفي لهم.
خامساً: فروض الدراسة
12. توجد علاقة دالة إحصائياً بين حاجات أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين والرضا الوظيفي لهم.
ويمکن قياسها من خلال:
6. الحاجات التدريسية.
7. الحاجات البحثية.
8. الحاجات الاجتماعية (السکن – الرعاية الصحية – الإقامة والسفر).
سادسا: مفاهيم الدراسة
13. تقدير الحاجة: Need Assessment
تحديد ما هو مقبول في مجالات الحياة المختلفة ويتضمن تحديد المعلومات والبيانات بالإضافة إلى وصف الظروف. (ناجي، 2011، ص261)
کما يُعرف بأنه عملية منظمة لجمع وتحليل المعلومات کمدخلات مع رؤية واضحة للخدمات والحاجات التي تنقص المجتمع ويوجد اتفاق عام على اشباعها، فتقدير الحاجات يجب أن يبدأ بالترکيز على الجماعات المستهدفة. (أبو المعاطي، 2005، ص 123)
کما يعرفها "جون" بأنها عملية ترتبط بالتعرف على الحاجات وتحديد أولوياتها وتحديد الحلول اللازمة لإشباعها وهذا يتطلب جمع المعلومات عن الحاجات ووضع أحکام مرتبطة بکل منها. ( E.tropmen, 1993, p: 563 )
ويُعرف تقدير الحاجة بأنه جهد منظم يتم من خلاله جمع بيانات وآراء وأفکار من مجموعة متنوعة من المصادر بشأن مشکلات الأداء من أجل اتخاذ قرارات وتوصيات فعالة لما يجب أن يحدث مستقبلاً.
کما أن تقدير الحاجات ليس نشاطاً عشوائياً وإنما يتم في سلسلة من الخطوات المتعاقبة، إذ أنه بمجرد جمع البيانات والمعلومات، فالنتائج تشکل الأسئلة المطروحة في مراحل تقدير الحاجات التالية. (Allison, 2002. p 62)
کما أن هناک مجموعة من نماذج تقدير الحاجات تتمثل فيما يلي:
14. نموذج التعارض:
يُستخدم هذا النموذج على مستوى واسع في التعليم ويؤکد هذا النموذج التوقعات المبنية على أسس تشمل ثلاث خطوات"
1. وضع الهدف وتحديده
2. مقاييس الأداء
3. تحديد الاختلافات
15. نموذج التسويق:
ويعتمد على تقدير الحاجات من خلال التغذية العکسية، وينظر إلى المؤسسة بأنها معنية بتقدير الحاجات والرغبات بالأسوق المراد اشباعها من خلال " التصميم – الاتصال – التکلفة "
16. نموذج صنع القرار:
ويهتم هذا النموذج بالترابط بين أدوات تحليل المشکلات وتنسيقها في البحث التطبيقي ويمر بمراحل هي: تحديد الحاجات، تفهم لمشکلة اتخاذ القرار وخطواته، معرفة المقاييس التي أعدت لتحديد الحاجات.
17. نموذج الأسئلة:
في هذا النموذج يُقترح أسئلة معينة تُطرح على العملاء ثم يُستمع إلى إجاباتهم وتعکس هذه الطريقة حاجاتهم
18. النموذج الإجرائي:
ويُحقق من خلال عمل المؤسسة وجمع المعلومات لمعرفة ما إذا کان الموضوع يتفق وطبيعة الخدمات التي تقدمها المؤسسة.
19. نموذج التبادل:
ينظر غالى کل الناس على اعتبار أنهم خبراء في مشکلاتهم الفردية مع التأکيد على تبادل المعلومات. (السروجي، 2004، ص 38)
وتعتمد الباحثة في هذه الدراسة على نموذج الأسئلة من خلال طرح مجموعة من الأسئلة عن حاجات أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين حتى يمکن تحديدها وترتيبها ومن ثم تقديرها.
ويُقصد بمفهوم تقدير الحاجات إجرائياً في هذه الدراسة:
9. عملية جمع المعلومات المرتبطة بحاجات أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين.
10. تحديد الحاجات من وجهه نظرهم.
11. ترتيب أولوية الحاجات من وجهه نظرهم.
20. الرضا الوظيفي Job satisfaction
يُقصد به الدرجة بين توقعات الإنسان من عمله، وما يحصل عليه بالفعل من هذا العمل. (الزير، 1999، ص45)
ولقد أکدت دراسات عديدة على أهمية الرضا الوظيفي لما له من تأثير مباشر على الفرد وما يحققه من اشباع لحاجاته وبالتالي تهيئة الظروف التي تضمن حسن استغلاله لقدراته وامکاناته مما يزيد من قدرته على الأداء. (غالي، 1999، ص 136)
والرضا الوظيفي يأتي في مرکز جودة الحياة الوظيفية والتي تعني قيام المنظمة بکفاية حاجات أو رغبات العاملين.
کما أن الرضا والاندفاع نحو العمل يکون في إطار حياة العمل التي تعني کافة الصفات والجوانب الإيجابية وغير الإيجابية المرتبطة بالوظيفة وقيمة العمل کما يدرکها العاملون. (برياح، 2015، ص4)
کما يعبر الرضا الوظيفي عن مشاعر السعادة الناتجة عن تصور الفرد تجاه الوظيفة، إذ أن هذه المشاعر تعطي قيمة مهمة تتمثل في رغبة الفرد في العمل وما يحيط به، أي أن الرضا تعبير عن مدرکات الأفراد للموقف الحالي للوظيفة التي يؤديها. (عباس، 2003، ص 175)
کما يُقصد بديناميکية الرضا: أي (کيف يحدث الرضا).
يعمل الناس لکي يصلو إلى أهداف معينه وينشطون في أعمالهم لاعتقادهم أن الأداء سيحقق لهم هذه الأهداف ومن ثم فإن بلوغهم إياها سيجعلهم أکثر رضا مما هم عليه، حيث ينظر للرضا کنتيجة للکشف عن الکيفية التي يتحقق بها والعوامل التي تسبقه وتُعد مسؤولة عن حدوثه سنجد أن العوامل تنظم في نسق من التفاعلات يتم على النحو التالي:
1. الحاجات: لکل فرد حاجات يسعى لإشباعها، ويُعد العمل أکثر مصادر هذا الاشباع اتاحة.
2. الدافعية: تولد الحاجات قدراً من الدافعية، لحث الفرد إلى التوجه نحو المصادر المتوقع اشباع تلک الحاجات من خلالها.
(ج) الأداء: تتحول الدافعية إلى أداء نشط للفرد ويواجه في عمله، ويُعد هذا الأداء وسيلة لإشباع تلک الحاجات.
(د) الاشباع: يُؤدي الأداء الفعال إلى اشباع حاجات الفرد.
(ه) الرضا: بلوغ الفرد مرحلة من الاشباع من خلال الأداء الکفء في عمله، يجعله راضياً عن العمل. (فرج، 1993، ص 120)
ويُقصد بالرضا الوظيفي إجرائياً في هذه الدراسة:
شعور عضو هيئة التدريس المتعاقد بالجامعة بالراحة والرضا عن (طبيعة العمل – العلاقة بالإدارة والرؤساء – الرواتب والحوافز – العلاقة بالزملاء – نظام الترقية والتنمية المهنية – ظروف العمل).
21. عضو هيئة التدريس المتعاقد ومن في حکمه:
الشخص المؤهل أکاديمياً والحاصل على درجة الماجستير أو الدکتوراه وتم استقطابه من قبل الجامعة والملقب علمياً بالتالي:
12. أستاذ
13. أستاذ مشارک
14. أستاذ مساعد
15. محاضر
الإجراءات المنهجية للدراسة
أولا ً: نوع الدراسة
تعد الدراسة من الدراسات الوصفية التحليلية والتي يمکن من خلالها الحصول على معلومات دقيقة تصور الواقع وتسهم في تحليل ظواهره.
ثانياً: خطة المعاينة
22. إطار المعاينة:
بلغ إطار المعاينة (98) عضو هيئة تدريس متعاقد ومن في حکمه بکلية الآداب جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل.
23. العينة وأسلوب اختيارها:
عينة عشوائية من أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين بلغت (50) مفردة، بنسبة (51.02%) من إجمالي مجتمع الدراسة.
ثالثاً: أداة الدراسة
استخدمت الدراسة الميدانية الاستبانة بغرض جمع البيانات من عينة الدراسة، وقد تم إعداد هذه الأداة في ضوء ما أسفر عنه الجانب النظري للدراسة في ضوء الدراسات السابقة، والأدبيات العلمية المتخصصة في مجال الدراسة، ومن ثم قامت الباحثة بتحکيم تلک الأداة، وکذلک تم التأکد من صلاحية أداة الدراسة وحساب معاملات الصدق والثبات لها، وقد جاءت النتائج کما يلي:
1. صدق أداة الدراسة
تم التأکد صدق الاستبانة الخارجي من خلال عرضها على مجموعة من المحکمين من ذوي الاختصاص والخبرة في المجال محل الدراسة؛ وذلک للقيام بتحکيمها بعد أن يطلع هؤلاء المحکمين على عنوان الدراسة، وتساؤلاتها، وأهدافها، فيبدي المحکمين آرائهم وملاحظاتهم حول فقرات الاستبانة من حيث مدى ملائمة الفقرات لموضوع الدراسة، وصدقها في الکشف عن المعلومات المرغوبة للدراسة، وکذلک من حيث ترابط کل فقرة بالمحور الذي تندرج تحته، ومدى وضوح الفقرة، وسلامة صياغتها، واقتراح طرق تحسينها بالإشارة بالحذف والإبقاء، أو التعديل للعبارات، والنظر في تدرج المقياس، ومدى ملاءمته، وغير ذلک مما يراه مناسباً.
وبناء على آراء المحکمين وملاحظاتهم تم التعديل لبعض الفقرات، وکذلک تم إضافة وحذف بعض الفقرات بحيث أصبحت الاستبانة صالحة للتطبيق في الصورة النهائية، وقد تکونت أداة الدراسة من محورين: المحور الأول بعنوان حاجات أعضاء هيئة التدريس ويتضمن ثلاث أبعاد فرعية (الحاجات التدريسية-الحاجات البحثية-الحاجات الاجتماعية)، وقد تم قياسه باستخدام (37) فقرة، بينما المحور الثاني بعنوان الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس وتم قياسه باستخدام (6) فقرات، ، وقد استخدمت الدراسة تدرج ثلاثي لتحديد درجة التوافر لحاجات أعضاء هيئة التدريس (نعم – إلى حد ما–لا) کما استخدمت تدرج ثلاثي لتحديد درجة الرضا الوظيفي (راضي –راضي إلى حد ما–غير راضي)، ويوضح الجدول (1) عدد الفقرات في کل محور من محاور أداة الدراسة وأبعادها الفرعية.
جدول (1) وصف أداة الدراسة
المحور الأبعاد عدد الفقرات
حاجات أعضاء هيئة التدريس الحاجات التدريسية لعضو هيئة التدريس 8
الحاجات البحثية لعضو هيئة التدريس 8
الحاجات الاجتماعية
لعضو هيئة التدريس السکن 5
الرعاية الصحية 7
السفر والإقامة 9
الإجمالي 21
إجمالي حاجات أعضاء هيئة التدريس 37
الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس 6
إجمالي أداة الدراسة 43
2. ثبات أداة الدراسة Reliability
تم حساب الثبات Reliability بطريقة ألفا کرونباخ (Cronbach's alpha) من المعادلة ( ):
حيث α معامل الثبات بطريقة ألفا کرونباخ، وN عدد مفردات الاستبانة أو المحور، و متوسط قيم معاملات الارتباط بين مفردات الاستبانة أو المحور Average Inter-Item Correlation، ويحسب من خارج قسمة مجموع معاملات الارتباط بين مفردات الاستبانة أو المحور على عدد مفردات الاستبانة أو المحور. ويوضح الجدول (2) معاملات الثبات التي تم الحصول عليها بتحليل الثبات.
جدول (2) معاملات ألفا کرونباخ لثبات أداة الدراسة
المحور الأبعاد معامل الثبات معامل الصدق الذاتي
حاجات أعضاء هيئة التدريس الحاجات التدريسية لعضو هيئة التدريس 0.90 0.95
الحاجات البحثية لعضو هيئة التدريس 0.86 0.93
الحاجات الاجتماعية لعضو هيئة التدريس 0.91 0.95
إجمالي حاجات أعضاء هيئة التدريس 0.93 0.97
الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس 0.84 0.92
إجمالي أداة الدراسة 0.95 0.97
يتضح من الجدول السابق أن قيمة معامل ألفا کرونباخ لثبات أداة الدراسة قد بلغت (0.95)، کما أن معاملات الثبات لمحاور أداة الدراسة جاءت جميعها مرتفعة؛ ويشير تحليل الثبات إلى الثبات الجيد للأداة، وبالتالي الثقة في نتائج الدراسة الميدانية وسلامة البناء عليها. کما يتضح من الجدول أن الصدق الذاتي لأداة الدراسة قد بلغت (0.97)، کما أن الصدق الذاتي لمحاور أداة الدراسة جاءت جميعها مرتفعة؛ وهو ما يؤکد الصدق الذاتي لأداة الدراسة.
رابعا: الأساليب والمعالجات الإحصائية.
تطلب تحليل البيانات التي تمثل استجابات عينة الدراسة على الاستبانة استخدم بعض الأساليب الإحصائية الوصفية والاستدلالية والتي تتضمن ما يلي:
1. التکرارات والنسب المئوية للموافقة: حيث يتم الکشف عن أقل تکرارات ليکرت وأکبرها، ويتم حساب النسبة المئوية لکل تکرار بقسمة تکرار کل من (نعم/راضي - إلى حد ما/راضي إلى حد ما - لا/غير راضي) على العدد الکلي للعينة وتحويل النتائج إلى نسبة مئوية باعتبارها أکثر تعبيراً من التکرارات الخام.
2. المتوسط الحسابي: وهو أهم مقاييس النزعة المرکزية حيث يمکن من خلاله التعرف على متوسط استجابات أفراد العينة، ويتم حساب المتوسط الحسابي من العلاقة ( ):
حيث xi هي الدرجات و n عدد افراد العينة، ومن خلال قيمة المتوسط الحسابي والمتوسط الموزون لکل عبارة أو محور يمکن معرفة درجة التوافر/درجة الرضا (نعم/راضي - إلى حد ما/راضي إلى حد ما - لا/غير راضي)، کما يوضح الجدول (3)
جدول رقم (3) درجة التوافر/درجة الرضا
درجة التوافر/درجة الرضا المــــــدى
لا/غير راضي من 1 وحتى 1.66
إلى حد ما/راضي إلى حد ما من 1.67 وحتى 2.33
نعم/راضي من 2.34 وحتى 3
3. الانحراف المعياري: لتحديد مدي تشتت استجابات أفراد العينة حول متوسطها الحسابي، ويتم حساب قيمة الانحراف المعياري من العلاقة التالية ( ):
حيث xi هي الدرجات و n عدد افراد العينة، ويجب ملاحظة انه کلما زادت قيمة الانحراف المعياري فإن ذلک يشير إلى تباين اراء افراد العينة في النقطة محل الدراسة.
4. معامل الاختلاف: للمقارنة بين درجة تشتت استجابات افراد العينة على محاور الدراسة، ويتم حساب قيمة معامل الاختلاف من العلاقة ( ):
حيث S الانحراف المعياري و المتوسط الحسابي
5. اختبار کا2Person Chi Square: للمقارنة بين التوزيع التکراري التجريبي المشاهد والتوزيع التکراري المتوقع لاستجابات عينة الدراسة على کل فقرة، ( ) ، ولحساب مربع کاي يتم استخدام المعادلة التالية (5):
حيث X2 قيمة مربع کاي لبيرسون، Qi التکرار الملاحظ أو الواقعي، Ei التکرار المتوقع أو النظري . لعدد أفراد n.
6. معامل ارتباط بيرسون (Person Correlation): لدراسة الارتباط بين متغيرات الدراسة، ويتم حساب قيمة معامل ارتباط بيرسون من العلاقة التالية ( ):
حيث xi درجات المتغير x الذي يمثل العبارة وتمثل قيم yi الدرجات المناظرة من المتغير y والذي يتمثل في البعد الذي تنتمي له العبارة وn عدد افراد العينة.
7. تحليل الانحدار الخطي البسيط والمتعدد Linear Regression: وذلک للدراسة العلاقة بين متغيرات الدراسة والتوصل إلى علاقة رياضية تربط بين تلک المتغيرات.
8. تم تحليل نتائج الدراسة باستخدام البرنامج الإحصائي (SPSS) (Statistical Package for Social Sciences)) الإصدار الخامس والعشرون
خامساً: وصف مجتمع الدراسة
جدول (4) وصف عينة الدراسة بحسب السن والنوع والحالة الاجتماعية والجنسية
المتغير الفئة العدد النسبة المئوية
من 30 إلى اقل من 40 عام 7 14.00%
من 40 إلى اقل من50 عام 26 52.00%
50 فأکثر 17 34.00%
النوع ذکر 12 24.00%
أنثى 38 76.00%
الحالة الاجتماعية أعزب 2 4.00%
متزوج 45 90.00%
مطلق 3 6.00%
أرمل 0 0.00%
الجنسية مصري 33 66.00%
سوري 4 8.00%
سوداني 7 14.00%
تونسي 4 8.00%
أردني 2 4.00%
الإجمالي 50 100.00%
يتضح من الجدول السابق أن عينة الدراسة جاءت على التوزيع التالي:
1. بحسب متغير السن: تضمنت عينة الدراسة (7) من فئة من 30 إلى اقل من 40 عام بنسبة مئوية (14%)، و (26) من فئة من 40 إلى اقل من50 عام بنسبة مئوية (52%)، و (17) من فئة 50 فأکثر بنسبة مئوية (34%).
2. بحسب متغير النوع: تضمنت عينة الدراسة (12) من فئة ذکر بنسبة مئوية (24%)، و (38) من فئة أنثى بنسبة مئوية (76%).
3. بحسب متغير الحالة الاجتماعية: تضمنت عينة الدراسة (2) من فئة أعزب بنسبة مئوية (4%)، و (45) من فئة متزوج بنسبة مئوية (90%)، و (3) من فئة مطلق بنسبة مئوية (6%)، و (0) من فئة أرمل بنسبة مئوية (0%).
4. بحسب متغير الجنسية: تضمنت عينة الدراسة (33) من فئة مصري بنسبة مئوية (66%)، و (4) من فئة سوري بنسبة مئوية (8%)، و (7) من فئة سوداني بنسبة مئوية (14%)، و (4) من فئة تونسي بنسبة مئوية (8%)، و (2) من فئة أردني بنسبة مئوية (4%).
جدول (5) وصف عينة الدراسة بحسب القسم العلمي والدرجة العلمية وعدد سنوات العمل بالجامعة
المتغير الفئة العدد النسبة المئوية
القسم العلمي علم اجتماع 15 30.00%
مکتبات 10 20.00%
لغة عربية 6 12.00%
إعلام 3 6.00%
دراسات إسلامية 4 8.00%
إنجليزي 3 6.00%
تاريخ 5 10.00%
جغرافيا 4 8.00%
الدرجة العلمية أستاذ 9 18.00%
أستاذ مشارک 22 44.00%
أستاذ مساعد 17 34.00%
محاضر 2 4.00%
عدد سنوات العمل بالجامعة أقل من 4 سنوات 6 12.00%
من 4- 8 سنوات 19 38.00%
من 8-12 سنة 13 26.00%
12 سنة فأکثر 12 24.00%
الإجمالي 50 100.00%
يتضح من الجدول السابق أن عينة الدراسة قدا جاءت على التوزيع التالي:
5. بحسب متغير القسم العلمي: تضمنت عينة الدراسة (15) من قسم علم الاجتماع بنسبة مئوية (30%)، و (10) من قسم المکتبات بنسبة مئوية (20%)، و (6) من قسم اللغة العربية بنسبة مئوية (12%)، و (3) من قسم الإعلام بنسبة مئوية (6%)، و (4) من قسم الدراسات الإسلامية بنسبة مئوية (8%)، و (3) من قسم إنجليزي بنسبة مئوية (6%)، و (5) من قسم التاريخ بنسبة مئوية (10%)، و (4) من قسم الجغرافيا بنسبة مئوية (8%).
6. بحسب متغير الدرجة العلمية تضمنت عينة الدراسة (9) من فئة أستاذ بنسبة مئوية (18%)، و (22) من فئة أستاذ مشارک بنسبة مئوية (44%)، و (17) من فئة أستاذ مساعد بنسبة مئوية (34%)، و (2) من فئة محاضر بنسبة مئوية (4%).
7. بحسب متغير عدد سنوات العمل بالجامعة تضمنت عينة الدراسة (6) من فئة أقل من 4 سنوات بنسبة مئوية (12%)، و (19) من فئة من 4- 8 سنوات بنسبة مئوية (38%)، و (13) من فئة من 8-12 سنة بنسبة مئوية (26%)، و (12) من فئة 12 سنة فأکثر بنسبة مئوية (24%)
سادساً: عرض وتحليل نتائج الدراسة الميدانية.
يتم عرض وتحليل نتائج الدراسة الميدانية من خلال عرض وتحليل النتائج التفصيلية لکل بعد من أبعاد أداة الدراسة، ومن ثم عرض وتحليل النتائج الإجمالية لمحاور الدراسة والعلاقة بينها، کما يلي:
أ-النتائج التفصيلية لمحاور الدراسة وأبعادها الفرعية
المحور الأول: حاجات أعضاء هيئة التدريس
البعد الأول: الحاجات التدريسية لعضو هيئة التدريس
جدول (6) استجابات عينة الدراسة على فقرات بعد الحاجات التدريسية لعضو هيئة التدريس
م الفقرة درجة التوافر المتوسط الحسابي الانحراف المعياري الترتيب مربع کاي الدلالة الإحصائية
نعم إلى حد ما لا
1 القاعات الدراسية مجهزة بالوسائل الحديثة لإمکانية التدريس ک 40 10 0 2.80 0.40 2 18.00 0.00
% 80.0% 20.0% 0.0%
2 عدد الطلاب مناسب لسعة القاعة الدراسية ک 34 14 2 2.64 0.56 7 31.36 0.00
% 68.0% 28.0% 4.0%
3 القاعة الدراسية مناسبة من حيث التهوية والاضاءة ک 38 11 1 2.74 0.49 4 43.96 0.00
% 76.0% 22.0% 2.0%
4 يختار العضو المقرر الذي يتناسب مع تخصصه للقيام بتدريسه ک 33 15 2 2.62 0.57 8 29.08 0.00
% 66.0% 30.0% 4.0%
5 يتاح للعضو المشارکة في توصيف المقرر الذي يدرسه ک 40 9 1 2.78 0.46 3 50.92 0.00
% 80.0% 18.0% 2.0%
6 يتاح للعضو المشارکة في الدورات التدريبية لتطوير مهارات واستراتيجيات التدريس ک 41 9 0 2.82 0.39 1 20.48 0.00
% 82.0% 18.0% 0.0%
7 العبء التدريسي لعضو هيئة التدريس مناسب ک 37 12 1 2.72 0.50 5 40.84 0.00
% 74.0% 24.0% 2.0%
8 ساعات التدريس اليومية مناسبة ک 34 15 1 2.66 0.52 6 32.92 0.00
% 68.0% 30.0% 2.0%
إجمالي الحاجات التدريسية لعضو هيئة التدريس 2.72 متوفر
يتضح من الجدول السابق أن درجة توافر إجمالي الحاجات التدريسية لعضو هيئة التدريس تقع في مستوى متوفر من وجهة نظر عينة الدراسة بمتوسط حسابي (2.72)، وقد تراوحت المتوسطات الحسابية لدرجة التوافر على مستوى الفقرات من (2.62) إلى (2.82)، وبترتيب الفقرات تنازليا بحسب المتوسط الحسابي يلاحظ أنها جاءت بالترتيب التالي:
1. يتاح للعضو المشارکة في الدورات التدريبية لتطوير مهارات واستراتيجيات التدريس، بمتوسط حسابي (2.82)، وانحراف معياري (0.39)
2. القاعات الدراسية مجهزة بالوسائل الحديثة لإمکانية التدريس، بمتوسط حسابي (2.80)، وانحراف معياري (0.40)
3. يتاح للعضو المشارکة في توصيف المقرر الذي يدرسه، بمتوسط حسابي (2.78)، وانحراف معياري (0.46)
4. القاعة الدراسية مناسبة من حيث التهوية والاضاءة، بمتوسط حسابي (2.74)، وانحراف معياري (0.49)
5. العبء التدريسي لعضو هيئة التدريس مناسب، بمتوسط حسابي (2.72)، وانحراف معياري (0.50)
6. ساعات التدريس اليومية مناسبة، بمتوسط حسابي (2.66)، وانحراف معياري (0.52)
7. عدد الطلاب مناسب لسعة القاعة الدراسية، بمتوسط حسابي (2.64)، وانحراف معياري (0.56)
8. يختار العضو المقرر الذي يتناسب مع تخصصه للقيام بتدريسه، بمتوسط حسابي (2.62)، وانحراف معياري (0.57)
کما يُظهر اختبار مربع کاي وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) في التوزيع التکراري لاستجابات عينة الدراسة على کل الفقرات لصالح الاستجابة (نعم)، وهو ما يشير إلى توفير الخدمات المختلفة لإشباع هذه الحاجات.
البعد الثاني: الحاجات البحثية لعضو هيئة التدريس
جدول (7) استجابات عينة الدراسة على فقرات بعد الحاجات البحثية لعضو هيئة التدريس
م الفقرة درجة التوافر المتوسط الحسابي الانحراف المعياري الترتيب مربع کاي الدلالة الإحصائية
نعم إلى حد ما لا
1 تتوفر لي الامکانيات اللازمة لإعداد الأبحاث المختلفة ک 17 27 6 2.22 0.65 3 13.24 0.00
% 34.0% 54.0% 12.0%
2 يتم إتاحة الفرصة لي للاشتراک في المشروعات البحثية ک 20 25 5 2.30 0.65 2 13.00 0.00
% 40.0% 50.0% 10.0%
3 تتوفر لي برامج تنمية المهارات البحثية ک 21 25 4 2.34 0.63 1 14.92 0.00
% 42.0% 50.0% 8.0%
4 أحصل على التشجيع المستمر على النشر الالکتروني ک 15 26 9 2.12 0.69 4 8.92 0.01
% 30.0% 52.0% 18.0%
5 توفر لي فرص النشر في المجلات العلمية ذات معامل تأثير قوي ک 9 31 10 1.98 0.62 5 18.52 0.00
% 18.0% 62.0% 20.0%
6 تقوم الجامعة بتشجيع عضو هيئة التدريس على الترقي ک 11 23 16 1.90 0.74 6 4.36 0.11
% 22.0% 46.0% 32.0%
7 تنقل الجامعة عضو هيئة التدريس من درجة اکاديمية لأخرى وفقاً لدرجته العلمية المستجدة ک 6 13 31 1.50 0.71 7 19.96 0.00
% 12.0% 26.0% 62.0%
8 تقدم الجامعة المکافئات المادية والمعنوية لتشجيع أعضاء هيئة التدريس على البحث العلمي ک 8 10 32 1.52 0.76 8 21.28 0.00
% 16.0% 20.0% 64.0%
إجمالي الحاجات البحثية لعضو هيئة التدريس 1.99 متوفر إلى حد ما
يتضح من الجدول السابق أن درجة توافر إجمالي الحاجات البحثية لعضو هيئة التدريس تقع في مستوى متوفر إلى حد ما من وجهة نظر عينة الدراسة بمتوسط حسابي (1.99)، وقد تراوحت المتوسطات الحسابية لدرجة التوافر على مستوى الفقرات من (1.50) إلى (2.34)، وبترتيب الفقرات تنازليا بحسب المتوسط الحسابي يلاحظ أنها جاءت بالترتيب التالي:
1. تتوفر لي برامج تنمية المهارات البحثية، بمتوسط حسابي (2.34)، وانحراف معياري (0.63)
2. يتم إتاحة الفرصة لي للاشتراک في المشروعات البحثية، بمتوسط حسابي (2.30)، وانحراف معياري (0.65)
3. تتوفر لي الامکانيات اللازمة لإعداد الأبحاث المختلفة، بمتوسط حسابي (2.22)، وانحراف معياري (0.65)
4. أحصل على التشجيع المستمر على النشر الالکتروني، بمتوسط حسابي (2.12)، وانحراف معياري (0.69)
5. توفر لي فرص النشر في المجلات العلمية ذات معامل تأثير قوي، بمتوسط حسابي (1.98)، وانحراف معياري (0.62)
6. تقوم الجامعة بتشجيع عضو هيئة التدريس على الترقي، بمتوسط حسابي (1.90)، وانحراف معياري (0.74)
7. تقدم الجامعة المکافئات المادية والمعنوية لتشجيع أعضاء هيئة التدريس على البحث العلمي، بمتوسط حسابي (1.52)، وانحراف معياري (0.76)
8. تنقل الجامعة عضو هيئة التدريس من درجة اکاديمية لأخرى وفقاً لدرجته العلمية المستجدة، بمتوسط حسابي (1.50)، وانحراف معياري (0.71)
کما يُظهر اختبار مربع کاي وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) في التوزيع التکراري لاستجابات عينة الدراسة على الفقرات من (1-5) لصالح الاستجابة (إلى حد ما)، والفقرات (7) و(8) لصالح الاستجابة (لا)، بينما الفقرة (تقوم الجامعة بتشجيع عضو هيئة التدريس على الترقي) تظهر عدم وجود فروق معنوية في توزيع الاستجابات، وهو ما يشير إلى عدم الاهتمام بذلک.
البعد الثالث: الحاجات الاجتماعية لعضو هيئة التدريس
8. الحاجات الاجتماعية المرتبطة بالسکن
جدول (8) استجابات عينة الدراسة على فقرات بعد الحاجات الاجتماعية المرتبطة بالسکن
م الفقرة درجة التوافر المتوسط الحسابي الانحراف المعياري الترتيب مربع کاي الدلالة الإحصائية
نعم إلى حد ما لا
1 يتناسب بدل السکن مع ظروف المعيشة ک 34 13 3 2.62 0.60 5 30.04 0.00
% 68.0% 26.0% 6.0%
2 يصرف بدل السکن من بداية العام الدراسي ک 37 10 3 2.68 0.59 4 38.68 0.00
% 74.0% 20.0% 6.0%
3 يوفر لي بدل السکن مکان معيشي لائق ک 39 9 2 2.74 0.53 3 46.36 0.00
% 78.0% 18.0% 4.0%
4 يتناسب سکني مع عدد أفراد أسرتي ک 38 12 0 2.76 0.43 1 13.52 0.00
% 76.0% 24.0% 0.0%
5 يتوفر في سکني کافة سبل الراحة ک 37 13 0 2.74 0.44 2 11.52 0.00
% 74.0% 26.0% 0.0%
إجمالي الحاجات الاجتماعية المرتبطة بالسکن 2.71 متوفر
يتبين من الجدول السابق أن درجة توافر إجمالي الحاجات الاجتماعية المرتبطة بالسکن تقع في مستوى متوفر من وجهة نظر عينة الدراسة بمتوسط حسابي (2.71)، وقد تراوحت المتوسطات الحسابية لدرجة التوافر على مستوى الفقرات من (2.62) إلى (2.76)، وبترتيب الفقرات تنازليا بحسب المتوسط الحسابي يلاحظ أنها جاءت بالترتيب التالي:
1. يتناسب سکني مع عدد أفراد أسرتي، بمتوسط حسابي (2.76)، وانحراف معياري (0.43)
2. يتوفر في سکني کافة سبل الراحة، بمتوسط حسابي (2.74)، وانحراف معياري (0.44)
3. يوفر لي بدل السکن مکان معيشي لائق، بمتوسط حسابي (2.74)، وانحراف معياري (0.53)
4. يصرف بدل السکن من بداية العام الدراسي، بمتوسط حسابي (2.68)، وانحراف معياري (0.59)
5. يتناسب بدل السکن مع ظروف المعيشة، بمتوسط حسابي (2.62)، وانحراف معياري (0.60)
کما يُظهر اختبار مربع کاي وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) في التوزيع التکراري لاستجابات عينة الدراسة على کل الفقرات لصالح الاستجابة (نعم)، وهو ما يدل على أن الحاجة هنا مشبعة.
9. الحاجات الاجتماعية المرتبطة بالرعاية الصحية
جدول (9) استجابات عينة الدراسة على فقرات بعد الحاجات الاجتماعية المرتبطة بالرعاية الصحية
م الفقرة درجة التوافر المتوسط الحسابي الانحراف المعياري الترتيب مربع کاي الدلالة الإحصائية
نعم إلى حد ما لا
1 تتوفر لي الرعاية الصحية المناسبة من خلال مستشفى الجامعة ک 33 17 0 2.66 0.48 3 5.12 0.02
% 66.0% 34.0% 0.0%
2 يمکنني الحصول على الخدمة الطبية من العديد من المستشفيات غير الجامعية ک 24 14 12 2.24 0.82 6 4.96 0.08
% 48.0% 28.0% 24.0%
3 تتوفر بمستشفى الجامعة کافة التخصصات ک 18 12 20 1.96 0.88 7 2.08 0.35
% 36.0% 24.0% 40.0%
4 توفر الصيدليات الجامعية العلاج المجاني لي ولأسرتي ک 39 11 0 2.78 0.42 2 15.68 0.00
% 78.0% 22.0% 0.0%
5 أحصل على الخدمة من المؤسسات الطبية الجامعية في الوقت المناسب ک 19 25 6 2.26 0.66 5 11.32 0.00
% 38.0% 50.0% 12.0%
6 تتاح لي کافة الفحوصات والتحاليل وقت الحاجة إليها ک 25 24 1 2.48 0.54 4 22.12 0.00
% 50.0% 48.0% 2.0%
7 أتلقى معاملة جيدة من الکادر الطبي بالمؤسسات الطبية الجامعية ک 41 9 0 2.82 0.39 1 20.48 0.00
% 82.0% 18.0% 0.0%
إجمالي الحاجات الاجتماعية المرتبطة بالرعاية الصحية 2.46 متوفر
يتضح من الجدول السابق أن درجة توافر إجمالي الحاجات الاجتماعية المرتبطة بالرعاية الصحية تقع في مستوى متوفر من وجهة نظر عينة الدراسة بمتوسط حسابي (2.46)، وقد تراوحت المتوسطات الحسابية لدرجة التوافر على مستوى الفقرات من (1.96) إلى (2.82)، وبترتيب الفقرات تنازليا بحسب المتوسط الحسابي يلاحظ أنها جاءت بالترتيب التالي:
1. أتلقى معاملة جيدة من الکادر الطبي بالمؤسسات الطبية الجامعية، بمتوسط حسابي (2.82)، وانحراف معياري (0.39)
2. توفر الصيدليات الجامعية العلاج المجاني لي ولأسرتي، بمتوسط حسابي (2.78)، وانحراف معياري (0.42)
3. تتوفر لي الرعاية الصحية المناسبة من خلال مستشفى الجامعة، بمتوسط حسابي (2.66)، وانحراف معياري (0.48)
4. تتاح لي کافة الفحوصات والتحاليل وقت الحاجة إليها، بمتوسط حسابي (2.48)، وانحراف معياري (0.54)
5. أحصل على الخدمة من المؤسسات الطبية الجامعية في الوقت المناسب، بمتوسط حسابي (2.26)، وانحراف معياري (0.66)
6. يمکنني الحصول على الخدمة الطبية من العديد من المستشفيات غير الجامعية، بمتوسط حسابي (2.24)، وانحراف معياري (0.82)
7. تتوفر بمستشفى الجامعة کافة التخصصات، بمتوسط حسابي (1.96)، وانحراف معياري (0.88)
کما يُظهر اختبار مربع کاي وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) في التوزيع التکراري لاستجابات عينة الدراسة على الفقرات رقم(1و4و5و6و7) لصالح الاستجابة (نعم)، بينما الفقرة (يمکنني الحصول على الخدمة الطبية من العديد من المستشفيات غير الجامعية) و(تتوفر بمستشفى الجامعة کافة التخصصات) تظهر عدم وجود فروق معنوية في توزيع الاستجابات، وهو ما يشير إلى حاجة الأعضاء إلى توافر کل التخصصات بمستشفى الجامعة لتقديم الرعاية الصحية بشکل متکامل.
10. الحاجات الاجتماعية المرتبطة بالسفر والإقامة
جدول (10) استجابات عينة الدراسة على فقرات بعد الحاجات الاجتماعية المرتبطة بالسفر والإقامة
م الفقرة درجة التوافر المتوسط الحسابي الانحراف المعياري الترتيب مربع کاي الدلالة الإحصائية
نعم إلى حد ما لا
1 تتوفر تذاکر السفر لي ولعائلتي ک 44 6 0 2.88 0.33 1 28.88 0.00
% 88.0% 12.0% 0.0%
2 يتم حجز مواعيد السفر وفقاً لرغباتي ک 33 14 3 2.60 0.61 8 27.64 0.00
% 66.0% 28.0% 6.0%
3 احصل على بديل لتذاکر السفر في حالة عدم الحاجة إليها ک 31 14 5 2.52 0.68 9 20.92 0.00
% 62.0% 28.0% 10.0%
4 تتخذ إجراءات الاقامة وقت قصير ک 41 7 2 2.78 0.51 5 54.04 0.00
% 82.0% 14.0% 4.0%
5 يوجد تسهيل في إجراءات تجديد الإقامة لي ولأسرتي ک 41 8 1 2.80 0.45 3 54.76 0.00
% 82.0% 16.0% 2.0%
6 تتناسب رسوم الحصول على الإقامة لي ولأسرتي مع إمکاناتي ک 38 11 1 2.74 0.49 7 43.96 0.00
% 76.0% 22.0% 2.0%
7 أحصل على تأشيرات الخروج والعودة بسهولة ک 39 10 1 2.76 0.48 6 47.32 0.00
% 78.0% 20.0% 2.0%
8 أحصل على تأشيرات الخروج والعودة في الوقت المناسب ک 40 9 1 2.78 0.46 4 50.92 0.00
% 80.0% 18.0% 2.0%
9 أتلقى معاملة حسنة من القائمين على إجراءات شئون السفر والإقامة ک 42 8 0 2.84 0.37 2 23.12 0.00
% 84.0% 16.0% 0.0%
إجمالي الحاجات الاجتماعية المرتبطة بالسفر والإقامة 2.74 متوفر
يتبين من الجدول السابق أن درجة توافر إجمالي الحاجات الاجتماعية المرتبطة بالسفر والإقامة تقع في مستوى متوفر من وجهة نظر عينة الدراسة بمتوسط حسابي (2.74)، وقد تراوحت المتوسطات الحسابية لدرجة التوافر على مستوى الفقرات من (2.52) إلى (2.88)، وبترتيب الفقرات تنازليا بحسب المتوسط الحسابي يلاحظ أنها جاءت بالترتيب التالي:
1. تتوفر تذاکر السفر لي ولعائلتي، بمتوسط حسابي (2.88)، وانحراف معياري (0.33)
2. أتلقى معاملة حسنة من القائمين على إجراءات شئون السفر والإقامة، بمتوسط حسابي (2.84)، وانحراف معياري (0.37)
3. يوجد تسهيل في إجراءات تجديد الإقامة لي ولأسرتي، بمتوسط حسابي (2.80)، وانحراف معياري (0.45)
4. أحصل على تأشيرات الخروج والعودة في الوقت المناسب، بمتوسط حسابي (2.78)، وانحراف معياري (0.46)
5. تتخذ إجراءات الاقامة وقت قصير، بمتوسط حسابي (2.78)، وانحراف معياري (0.51)
6. أحصل على تأشيرات الخروج والعودة بسهولة، بمتوسط حسابي (2.76)، وانحراف معياري (0.48)
7. تتناسب رسوم الحصول على الإقامة لي ولأسرتي مع إمکاناتي، بمتوسط حسابي (2.74)، وانحراف معياري (0.49)
8. يتم حجز مواعيد السفر وفقاً لرغباتي، بمتوسط حسابي (2.60)، وانحراف معياري (0.61)
9. احصل على بديل لتذاکر السفر في حالة عدم الحاجة إليها، بمتوسط حسابي (2.52)، وانحراف معياري (0.68)
کما يُظهر اختبار مربع کاي وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) في التوزيع التکراري لاستجابات عينة الدراسة على کل الفقرات لصالح الاستجابة (نعم).
المحور الثاني: الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس
جدول (10) استجابات عينة الدراسة على فقرات محور الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس
م الفقرة درجة الرضا المتوسط الحسابي الانحراف المعياري الترتيب مربع کاي الدلالة الإحصائية
راضي راضي إلى حد ما غير راضي
1 الرضا عن طبيعة العمل ک 37 13 0 2.74 0.44 1 11.52 0.00
% 74.0% 26.0% 0.0%
2 الرضا عن الإدارة والعلاقة بالرؤساء ک 33 15 2 2.62 0.57 3 29.08 0.00
% 66.0% 30.0% 4.0%
3 الرضا عن الرواتب والحوافز ک 15 31 4 2.22 0.58 5 22.12 0.00
% 30.0% 62.0% 8.0%
4 الرضا عن العلاقات مع الزملاء ک 29 19 2 2.54 0.58 4 22.36 0.00
% 58.0% 38.0% 4.0%
5 الرضا عن نظام الترقيات والتنمية المهنية ک 11 23 16 1.90 0.74 6 4.36 0.11
% 22.0% 46.0% 32.0%
6 الرضا عن ظروف العمل بالمؤسسة ک 33 16 1 2.64 0.53 2 30.76 0.00
% 66.0% 32.0% 2.0%
إجمالي الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس 2.44 راضي
يتضح من الجدول السابق أن درجة توافر إجمالي الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس تقع في مستوى راضي من وجهة نظر عينة الدراسة بمتوسط حسابي (2.44)، وقد تراوحت المتوسطات الحسابية لدرجة التوافر على مستوى الفقرات من (1.90) إلى (2.74)، وبترتيب الفقرات تنازليا بحسب المتوسط الحسابي يلاحظ أنها جاءت بالترتيب التالي:
1. الرضا عن طبيعة العمل، بمتوسط حسابي (2.74)، وانحراف معياري (0.44)
2. الرضا عن ظروف العمل بالمؤسسة، بمتوسط حسابي (2.64)، وانحراف معياري (0.53)
3. الرضا عن الإدارة والعلاقة بالرؤساء، بمتوسط حسابي (2.62)، وانحراف معياري (0.57)
4. الرضا عن العلاقات مع الزملاء، بمتوسط حسابي (2.54)، وانحراف معياري (0.58)
5. الرضا عن الرواتب والحوافز، بمتوسط حسابي (2.22)، وانحراف معياري (0.58)
6. الرضا عن نظام الترقيات والتنمية المهنية، بمتوسط حسابي (1.90)، وانحراف معياري (0.74)
کما يُظهر اختبار مربع کاي وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) في التوزيع التکراري لاستجابات عينة الدراسة على کل الفقرات لصالح الاستجابة (نعم)، بينما الفقرة (الرضا عن نظام الترقيات والتنمية المهنية) تظهر عدم وجود فروق معنوية في توزيع الاستجابات، وهو ما يدلل ويؤکد على ضرورة الاهتمام بترقيات أعضاء هيئة التدريس من درجة علمية إلى أخرى لأنه ينعکس تباعاً على الأداء في العمل.
1. النتائج الإجمالية لمحاور الدراسة
جدول (11) النتائج الإجمالية لمحاور الدراسة
المحور البعد المتوسط الحسابي الانحراف المعياري معامل الاختلاف مستوى التوافر/الرضا الترتيب
حاجات أعضاء هيئة التدريس الحاجات التدريسية لعضو هيئة التدريس 2.72 0.38 13.80% نعم 1
الحاجات البحثية لعضو هيئة التدريس 1.99 0.48 24.39% إلى حد ما 3
الحاجات الاجتماعية
لعضو هيئة التدريس السکن 2.71 0.44 16.29% نعم 2
الرعاية الصحية 2.46 0.36 14.62% نعم
السفر والإقامة 2.74 0.40 14.57% نعم
الإجمالي 2.64 0.33 12.33% نعم
إجمالي حاجات أعضاء هيئة التدريس 2.52 0.31 12.25% نعم ـــ
الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس 2.44 0.43 17.63% نعم ـــ
ويتضح من الجدول السابق ما يلي:
المحور الأول: حاجات أعضاء هيئة التدريس
إن درجة توافر إجمالي حاجات أعضاء هيئة التدريس تقع في فئة متوفر بمتوسط حسابي (2.52)، وبترتيب حاجات أعضاء هيئة التدريس تنازليا بحسب المتوسط الحسابي لدرجة التوافر يلاحظ أن الحاجات التدريسية لعضو هيئة التدريس تأتي في المرتبة الأولى في مستوى متوفر بمتوسط حسابي (2.72)، تليها الحاجات الاجتماعية لعضو هيئة التدريس في مستوى متوفر بمتوسط حسابي (2.64)، وأخيرا الحاجات البحثية لعضو هيئة التدريس في مستوى متوفر إلى حد ما بمتوسط حسابي (1.99)، وهذا ما أکده جدول (11) وتريب الحاجات البحثية وهو ما يتفق مع دراسة " محمد 2013 " في انخفاض مستوى الرضا لأعضاء هيئة التدريس.
کما تراوحت معاملات الاختلاف لحاجات أعضاء هيئة التدريس بين (12.33%) للحاجات الاجتماعية لعضو هيئة التدريس و(24.39%) للحاجات البحثية لعضو هيئة التدريس.
المحور الثاني: الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس
إن إجمالي الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس يقع في مستوى راضي، بمتوسط حسابي (2.44)، ويمکن تفسير ذلک بأن الجامعة تسعى جاهدة لتوفير الخدمات المختلفة لإشباع حاجاتهم وهو ما يتفق مع دراسة "قشمر"
جـ - دراسة العلاقة بين حاجات أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين بجامعة الامام عبد الرحمن بن فيصل والرضا الوظيفي لهم
1. دراسة العلاقة الارتباطية بين الرضا الوظيفي وحاجات أعضاء هيئة التدريس
لدراسة العلاقة بين لحاجات أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين بجامعة الامام عبد الرحمن بن فيصل والرضا الوظيفي لهم تم حساب معامل ارتباط بيرسون وکانت النتائج کما هو مبين بالجدول (12)
جدول (12) مصفوفة الارتباط بين حاجات أعضاء هيئة التدريس والرضا الوظيفي
المتغيرات الرضا الوظيفي
معامل الارتباط الدلالة الإحصائية
حاجات أعضاء هيئة التدريس الحاجات التدريسية لعضو هيئة التدريس 0.46 0.00
الحاجات البحثية لعضو هيئة التدريس 0.63 0.00
الحاجات الاجتماعية
لعضو هيئة التدريس السکن 0.56 0.00
الرعاية الصحية 0.64 0.00
السفر والإقامة 0.60 0.00
الإجمالي 0.73 0.00
إجمالي حاجات أعضاء هيئة التدريس 0.77 0.00
يتضح من نتائج حساب معاملات الارتباط بين محاور الدراسة ما يلي:
1. يوجد ارتباط طردي دال إحصائيا عند مستوى دلالة (0.01) بين إجمالي حاجات أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل والرضا الوظيفي لهم بمعامل ارتباط مقداره (0.77) ويمکن تفسير ذلک بضرورة اشباع الحاجة والتي بدورها تؤدي للشعور بالرضا.
2. يوجد ارتباط طردي دال إحصائيا عند مستوى دلالة (0.01) بين کل بعد من أبعاد حاجات أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين بجامعة الامام عبد الرحمن بن فيصل والرضا الوظيفي لهم، حيث يرتبط الرضا الوظيفي بالحاجات التدريسية لعضو هيئة التدريس بمعامل ارتباط مقداره (0.46)، بينما يرتبط الرضا الوظيفي بالحاجات البحثية لعضو هيئة التدريس بمعامل ارتباط مقداره (0.63)، بينما يرتبط الرضا الوظيفي بالحاجات الاجتماعية لعضو هيئة التدريس بمعامل ارتباط مقداره (0.73)، وهذا ما أکده جدول (11)من حيث ترتيب الحاجات ومدى توافرها تنازلياً.
2. دراسة نموذج الانحدار بين الرضا الوظيفي وحاجات أعضاء هيئة التدريس
جدول (13) نموذج الانحدار الرضا الوظيفي وإجمالي حاجات أعضاء هيئة التدريس
متغير متغير معاملات الانحدار قيمة التاء
(t) الدلالة الإحصائية قيمة الفاء
(F) الدلالة الإحصائية معامل التحديد
(R2)
معامل الانحدار الخطأ المعياري
الرضا الوظيفي إجمالي حاجات أعضاء هيئة التدريس 0.18 0.02 8.46 0.00 71.56 0.00 0.60
ثابت الانحدار -1.65 1.94 -0.85 0.40
يتضح من الجدول السابق أن قيمة الفاء بلغت (71.56) بدلالة إحصائية قدرها (0.00) وهو ما يشير إلى معنوية النموذج، کما بلغت قيمة معامل التحديد (0.60) وهو ما يشير إلى أن (60%) من التباين في درجة الرضا الوظيفي يمکن تفسيره بناء على التباين في درجة توافر إجمالي حاجات أعضاء هيئة التدريس.
کما يتضح أن قيمة التاء بلغت (8.46) وهي قيمة دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (0.01) وهو ما يعني معنوية معامل الانحدار بين الرضا الوظيفي وإجمالي حاجات أعضاء هيئة التدريس، بينما قيمة ثابت الانحدار غير معنوية، حيث بلغت قيمة التاء (-0.85) بدلالة إحصائية قدرها (0.40)، ويمکن وضع العلاقة بين الرضا الوظيفي وإجمالي حاجات أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين بجامعة الامام عبد الرحمن بن فيصل على الصورة التالية:
وتعني هذه العلاقة أنه بزيادة درجة توافر إجمالي حاجات أعضاء هيئة التدريس بمقدار واحد صحيح فإن الرضا الوظيفي لهم يرتفع بمقدر (0.18) درجة، وهو ما يشير إلى اهتمام الجامعة بإشباع حاجات الأعضاء يؤدي الى تباعا الى الشور بالرضا
وللتعرف على العلاقة بين أبعاد حاجات أعضاء هيئة التدريس والرضا الوظيفي تم استخدام تحليل الانحدار المتعدد وقد جاءت النتائج کالتالي:
جدول (14) نموذج الانحدار بين أبعاد حاجات أعضاء هيئة التدريس والرضا الوظيفي
متغير متغير معاملات الانحدار قيمة التاء
(t) الدلالة الإحصائية معامل تضخم التباين (VIF) قيمة الفاء
(F) الدلالة الإحصائية معامل التحديد
(R2)
معامل الانحدار الخطأ المعياري
الرضا الوظيفي الحاجات التدريسية 0.13 0.10 1.34 0.19 1.53 23.47 0.00 0.58
الحاجات البحثية 0.22 0.08 2.81 0.01 1.67
الحاجات الاجتماعية 0.17 0.05 3.11 0.00 2.34
الثبات -1.01 2.11 -0.48 0.64 ـــ
يتبين من الجدول السابق أن قيمة الفاء بلغت (23.47) بدلالة إحصائية قدرها (0.00) وهو ما يشير إلى معنوية النموذج، کما بلغت قيمة معامل التحديد (0.58) وهو ما يشير إلى أن (58%) من التباين في درجة الرضا الوظيفي يمکن تفسيره بناء على التباين في درجة توافر حاجات أعضاء هيئة التدريس.
کما يتضح أن معاملات الانحدار الخاصة بکل من الحاجات البحثية والحاجات الاجتماعية فقط جاءت دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (0.01)، ويمکن وضع العلاقة بين الرضا الوظيفي وحاجات أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين بجامعة الامام عبد الرحمن بن فيصل على الصورة التالية:
وتعني هذه العلاقة أنه بزيادة درجة توافر الحاجات البحثية لأعضاء هيئة التدريس بمقدار واحد صحيح فإن الرضا الوظيفي لهم يرتفع بمقدر (0.28) درجة، کما أنه بزيادة درجة توافر الحاجات الاجتماعية لأعضاء هيئة التدريس بمقدار واحد صحيح فإن الرضا الوظيفي لهم يرتفع بمقدر (0.17) درجة وهو ما يشير إلى ضرورة الاهتمام بإشباع حاجة أعضاء هيئة التدريس البحثية وقدرتهم على انجاز أبحاث تتعلق بجامعاتهم الأم.
قائمة المراجع:
1. أحمد، حمدي إسماعيل. (2011). الرضا الوظيفي بين أعضاء هيئة التدريس دراسة تطبيقية في جامعة الأنبار، مجلة الأنبار للعلوم الاقتصادية والإدارية، الفلوجة، م4، ع7.
2. أحمد، ستي سيد. (2016). محددات الرضا الوظيفي وعلاقته بکل من الالتزام الوظيفي والنية في ترک العمل: "دراسة امبريقية لدى عينة من موظفي الإدارات العمومية لولاية سعيدة، جامعة الدکتور مولاي الطاهر، سعيدة.
3. أبو المعاطي، ماهر. (2005). مقدمة في الرعاية الاجتماعية والخدمة الاجتماعية، سلسلة مجالات وطرق الخدمة الاجتماعية، دار الزهراء للطباعة والنشر، القاهرة.
4. الجرواني، نادية عبد الجواد. (2010). تقدير حاجات أعضاء هيئة التدريس لضمان جودة الأداء بکلية الخدمة الاجتماعية – جامعة حلوان، مجلة دراسات في الخدمة الاجتماعية والعلوم الإنسانية، ج3.
5. الجلابنة، مصطفى. (2011). مستوى الرضا الوظيفي لدى أعضاء هيئة التدريس في جامعة فيلادلفيا وعلاقته بمستوى الروح المعنوية لديهم، مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات، العدد الرابع والعشرون.
6. الزنفلي، أحمد محمود. (2015). تقدير الحاجات کأساس للتخطيط التربوي: المفهوم والاهمية والإجراءات، مجلة دراسات تربوية ونفسية، کلية التربية، جامعه الزقازيق، الجزء الأول، ع 89.
7. الزير، وفاء حسين. (1999). الرضا عن العمل بين معلمي المرحلتين الإعدادية والثانوية، رسالة دکتوراة غير منشورة، کلية التربية، المنصورة.
8. السروجي، طلعت مصطفى (2004). السياسة الاجتماعية في إطار المتغيرات العالمية الجديدة، دار الفکر العربي، القاهرة.
9. برياح، محمد الأمين. (2015). تأثير الرضا الوظيفي على أداء الموارد البشرية "دراسة حالة المؤسسة العمومية الاستشفائية بمعينة، جامعة أبي بکر بلقايد، تلمسان.
10-بومنقار، مراد وخلفه، سارة. (2015). مظاهر الرضا الوظيفي ومسبباته، المؤسسة العربية للاستشارات العلمية وتنمية الموارد البشرية، س16، ع52
11-حرب، راجح سعدي. (2018). احتياجات أعضاء هيئة التدريس في المهارات الخاصة والمعارف التقنية في عمادة البرامج التحضيرية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في ضوء معايير الجودة الاکاديمية "دراسة استباقية لوضع برنامج تدريبي مبني على الاحتياجات، المجلة الدولية التربوية المتخصصة، م7، ع5.
12-سليمان، هدى محمد. (2019). الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس في کلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات وعلاقته بالأداء الإداري، جامعة بابل، مجلة علوم التربية الرياضية، مج12، ع34.
13-عباس، جرجيس عمير، ويونس، مثنى. (2010). الحوافز وأثرها في الرضا الوظيفي "دراسة استطلاعية لعينة من الأطباء في مستشفيات مدينة الموصل، جامعة الموصل، کلية الإدارة والاقتصاد، العراق، مج32، ع97
14- عباس، سهيلة محمد. (2003). ادارة الموارد البشرية، دار وائل، عمان.
15- عبد الرحيم، محمد محمود. (2014). تقدير حاجات بناء القدرات التخطيطية للأخصائيين الاجتماعيين في مدارس التعليم الثانوي، مجلة الجمعية المصرية للأخصائيين الاجتماعيين، ع 52.
16- عبد القادر، محمد نور الطاهر. (2012). الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس غير السعوديين بفروع جامعة الطائف وبالتطبيق على فرع الحزمة، الأکاديمية الامريکية العربية للعلوم والتکنولوجيا، مج3، ع6.
17- عبيد، شاهر. (2014). الرضا الوظيفي لدى أعضاء هيئة التدريس في الجامعة العربية الامريکية، مجلة رماح للبحوث والدراسات، ع13.
18- غالي، محمد أحمد. (1999). التوافق المهني للعاملين بالکويت من الشباب، مجلد الآداب والتربية، ع62.
19- فرج، طريف شوقي. (1993). السلوک القيادي وفعالية الإدارة، مکتبة غريب، القاهرة.
1. قشمر، علي لطفي. (2019). الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات الفلسطينية والجزائرية "دراسة مقارنة لأعضاء هيئة التدريس في جامعتي الاستقلال والجزائر 2، مجلة آفاق العلوم، ع16.
2. محمد، سعد امبارک. (2013). الرضا الوظيفي وعلاقته بالالتزام التنظيمي لأعضاء هيئة التدريس بکليات جامعة الزاوية في مدينة العجيلات دراسة ميدانية، مجلة العلوم الاقتصادية والسياسية، جامعة الزيتونة، بني وليد، س1، ع1.
3. ناجي، أحمد عبد الفتاح. (2011). التخطيط للتنمية في البدان النامية، المکتب الجامعي الحديث، الإسکندرية .
23- Allison, Rossett. (2002). Tranning Needs Assessment,9th ed, Techniques in Tranning and Performance Development Series. Educational Technology Publishing, Inc, Englewood Cliffs, New Jersey.
24- A. joint. (2010). Identifying the Need of New Faculty in Higher Education. Dissertation Presented in Partial Fulfillment of The Requirement for degree Doctor of Philosophy. Capella University.
25- E. tropmen, John. (1993). Community Need Assessment, English Encyclopedia of Social Work, Washington, N.S.W
26- Shafaei, Khanghan. Educational Needs Assessment of faculty member in Ardabil University of Medical Science, International Journal of Community Medicine, and public Health, v 6, N 11
)
مشاهدة على SCiNiTO